السبت، 3 يونيو 2017

استراتيجيات التدريس في ضل المقاربة بالكفاءات

لم يبخل علينا العلم و لا التكنولوجيا المتطورة في التجديد و التطور فوسائل الاعلام والتكنولوجيا و الاشكال الهندسية للمباني المدرسية والوسائل التعليمية .....الخ تاثرت بالتكنولوجيات الحديثة مما جعل المنزومة التربوية الجزائرية تستحدث نقلة نوعية مواكبة للتطور العلمي، و التكنولوجي في ظل ما يعرف "بإصلاحات المقاربة بالكفاءات" ، هذه الأخيرة التي مست جميع جوانب العملية التعليمية التعلمية ومن بين هذه الجوانب تلك التي تعرف بإستراتيجيات التدريس، والتي تعد احظى العناصر الفعالة للمنهاج،و التي يستند اليها المعلم لتحقيق سلوك يتوقع حدوثه كرد فعل لدى المتعلمين، فالمعلم هنا عو من يختار لنفسه الطريقة المنافسة التي تؤدي إلى تنمية التلانيذ في جميع جوانب شخصيتهم، ومن هنا هو المرشد و المساهم في حل المشكلات و هءا ما تسعى الى تحقيفه بيداغوجيا المقاربة بالكفاءات لانجاح العملية التعليمية التعلمية ومن بينها طريقة التعلم التعاوني لما لها من دور ايجابي في تسهيل مهمة التعليم لظى التلاميذ لاسيما في بث روح التعاون وتشجبع التنافس بين التلاميذ مما جعل الاصلاحات الأخيرة تتبناها كأحد الطرق الناجعة في التعليم